مدرسة تاونزة العلمية مؤسسة تربوية خاصة معتمدة من وزارة التربية الوطنية الجزائرية برقم اعتماد: 2010/112م، تأسست يوم الاثنين 19 رمضان 1428هـ الموافق لـ 01 أكتوبر 2007 بولاية غرداية / الجزائر.
" تاونزة " لها عدة معاني باللغة العربية ومنها معنى " الأمل" حيث تسعى لأن تكون بصيص أمل للأمة الإنسانية جمعاء، من خلال الاستثمار في الإنسان والتحسين المستمر في العملية التربوية والتعليمية ومنطلقها في ذلك القيم الأصيلة والتعليم المتميز الممتع، المواكب لكل ما توصل إليه التربويون من وسائل وأساليب في التدريس والتسيير الإداري وتكنولوجيا التعليم..
نُظّمت ندوة تكوينية بعنوان استراتيجيات جذب الانتباه والتحكم في الصف الدراسي، حيث قدمها الأستاذ والدكتور #أيوب_بوخاتم بحضور مجموعة من الأساتذة والتربوي...
إذاعة مدرسة تاونزة العلمية للموسم الدراسي 2025/2024 حصة هذا العدد عن المطالعة
احتفلت مدرسة تاونزة العلمية بحلول رأس السنة الأمازيغية 2975 بتنظيم تظاهرة "ينّار" والتي كانت تحت شعار "ينّار: جذور تتجدد"
في إطار الرحلات العلمية التعليمية والمبرمجة لرزنامة السنة الدراسية:2024- 2025 التي تنظّمها #مدرسة_تاونزة_العلمية، استفاد تلاميذ #السنة_الأولى_من_التعل...
في إطار الرحلات العلمية التعليمية والمبرمجة لرزنامة السنة الدراسية:2024- 2025 التي تنظّمها #مدرسة_تاونزة_العلمية، استفاد تلاميذ #السنة_ الثانية من الت...
بقلوبٍ مُفعمة بالفخر والبهجة، نظمت إدارة مدرسة تاونزة العلمية حفلات لتكريم المتفوقين في الفصل الأول، والتي شهدت تفاعلًا مميزًا من طلابها وأساتذتها وإد...
قام المتعلمون بإجراء تجارب لتفاعل محلول حمضي مع معدن. حيث استخدموا معدن الزنك Zn ومعدن الحديد Fe مع محلول حمض كلور الماء (حمض كلور الهيدروجين HCl) في...
قام المتعلمون باكتشاف أجزاء البذرة🫘 من خلال عدة أنواع من البذور
بحمد الله تعالى شهد قسم الرابعة ابتدائي. 1 ندوة علمية مشوقة😍😍 في موضوع: وظائف جهازي الهضم والتنفس ودور الدم في الجسم
دفعات الباكالوريا
الطلبة المتخرجون منذ سنة 2017
الطاقم التربوي والإداري
الفصول الدراسية
تجربة مثمرة وزيارة مفيدة قادتنا إلى هذا الصرح التربوي الرائد الذي شاع صيته وتخطى حدود ولاية غرداية ليصبح نموذجا يقتدى به في مصف المؤسسات التربوية الرائدة على المستوى الوطني . فكل الشكر لكل القائمين على حسن الاستقبال.آملين أن تتجسد وعودنا بالتنسيق والتعاون
مبارك لكم هذا الإنجاز ولطالما نحلم بجيل عربي رائد في صناعة الروبوتات والذكاء الصناعي واليوم الحلم صار أقرب من الواقع كل التوفيق والسداد
الحمد لله على العودة المباركة والموفقة وعلى نعمة رفع الوباء علينا وعلى الأمة جمعا أتمنى كل التوفيق لكل الأطقم ولأبنائنا الأعزاء وهذا يصب مباشرة فى رفع مستوى الإدراك والتحصيل العلمي والثقافي والإقتصادي والإجتماعي لبلادنا العزيزة
المشاريع الكبرى والمؤسسات الناجحة لا تولد ولا ترتجل وهي كذالك بل هي نتيجة مشاريع مدروسة ومجهودات مبذولة ونتائج جيدة مستمرة هنيئا لكم بهذا الصرح والمعلم التربوي الحضاري
عندي ثقة كبيرة أن هذا المجمع الدراسي سيكون له شأن كبير في المستقبل و يرفع راية الوطن عاليا في طلب العلم و التفوق
باسم الله ما شاء الله تمثلون اصالة المدرسة الجزائرية في أسمى معانيها .. مواقفها .. وانعكاس العلم في سلوكيات ابنائها .. شكرا لكم
اللهم بارك لنا في البدايات الجديدة وارزقنا بركة الوقت والجهد والعلم والرزق، إنك على كل شيء قدير
في قلب كل شتاء متعلم، ربيع يختلج . . .
ووراء ليل كل متعلم فجر يبتسم . . .
فلازم أيها الولي الكريم أبناءك، واكتشف ربيعهم وفجرهم وازهو فيهما. جالسهم وحاورهم،
ٱنسهم في عالمهم بما يقومون، وشاركهم همومهم فيما ينجزون،
👌 ولعل بذرة اليوم تكون شجرة الغد وارفة الظلال، 👌
ولعل شبل اليوم يكون أسد الغد صادعا للحق في الورى.
واصل الهروب من مواجهة مشكلتك إن أردت ، لكن تذكر أنه عندما تتوقف ستجد أنك تحمل معك كل ما تهرب منه...الهروب من المشكلة قد (ألف خط تحت قد) يسهم في التخلص منها في اللحظة الحالية لكنها ستعود بشكل مركب و مضاعف لاحقا
بقلم المرشد النفسي : داود بن سليمان الشيخ دحمان
يقول الشيخ يوسف القرضاوي : إن المشتغلين بالتربية والتعليم يقولون بعد دراسة خبرة ومعاناة : إن المعلم هو العمود الفقري في عملية التربية / وهو الذي ينفخ فيها الروح ، ويجري في عروقها دم الحياة مع أن في مجال التعليم والتربية عوامل شتى ومؤثرات أخرى كثيرة من المنهج إلى الكتاب إلى الإدارة إلى الجو المدرسي إلى التوجيه أو التفتيش وكلها تشارك في التوجيه والتأثير بنسب متفاوتة ولكن يظل المعلم هو العصب الحي للتعليم.
” إن الكتاب يُقرأ بكل مكان ويظهر ما فيه على كل لسان ويوجد مع كل زمان وقد يذهب الحكيم وتبقى كتبه ويذهب العقل ويبقى أثره ” الجاحظ
قال معاذ بن جبل رضي الله عنه: " تَعَلَّمُوا الْعِلْمَ؛ فَإِنَّ تَعْلِيمَهُ لِلَّهِ خَشْيَةً وَطَلَبَهُ عِبَادَةً، وَمُذَاكَرَتَهُ تَسْبِيحٌ وَالْبَحْثَ عَنْهُ جِهَادٌ، وَتَعْلِيمَهُ لِمَنْ لَا يَعْلَمُهُ صَدَقَةٌ، وَبَذْلَهُ لِأَهْلِهِ قُرْبَةٌ؛ لِأَنَّهُ مَعَالِمُ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ وَمَنَارُ سُبَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَهُوَ الْأُنْسُ فِي الْوَحْشَةِ وَالصَّاحِبُ فِي الْغُرْبَةِ وَالْمُحَدِّثُ فِي الْخَلْوَةِ، وَالدَّلِيلُ عَلَى السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ، وَالسِّلَاحُ عَلَى الْأَعْدَاءِ، وَالزَّيْنُ عِنْدَ الْأَخِلَّاء
