مدرسة تاونزة العلمية

التاريخ: الثلاثاء 21 ديسمبر 2021
الكاتب : تقرير إدارة العلاقات العامة والإعلام

مدرسة تاونزة العلمية تحصد المرتبة الثانية في مسابقة روبوت تتبع الخط والضوء بالصالون الولائي للابتكارات والأنشطة العلمية للشباب بغرداية من 21 إلى 24 ديسمبر 2021

حصدت مدرسة تاونزة العلمية المرتبة الثانية في مسابقة روبوت تتبع الخط والضوء خلال مشاركتها في الصالون الولائي للابتكارات والأنشطة العلمية للشباب في الفترة من 21 إلى 24 ديسمبر 2021 المقام بدار الشباب الأمير عبد القادر بغرداية.

وقد شاركت مدرسة تاونزة العلمية في هذا الصالون من خلال نادي البرمجة والروبوت بالتعاون مع جمعية التميز للعلوم والتكنولوجيا من خلال الطلبة:

1- عباس أيمن بن أحمد

2- بكلي محمد الإمام بن يحي

3- خيرون موسى بن محمد

4- بسخواظ نبيل بن أفلح

5- أحماني إسلام بن ياسين

6- نجار يوسف بن باسعيد

وقد حصد الفريق كذلك المرتبة الثالثة في مسابقة الابتكار الإبداعي بمشروع تحت عنوان المراقب الذكي الذي يساعد ويساهم في التقليل من الجهد المبذول يوميا من طرف المراقبين في تسجيل ومتابعة حضور المتعلمين إلى المدرسة..

كما حصد الفريق أيضا المرتبة الثالثة في مسابقة أحسن معرض في الصالون..

وقد تنوعت فعاليات وأنشطة الصالون بين التكوينات المتخصصة للمشاركين، العروض العلمية والابتكارية، المحاضرات، المسابقات والأنشطة العلمية أهمها:

1- محاضرة حول الأنظمة الذكية والروبوتيك وآفاقها المستقبلية من تقديم الدكتور بجامعة غرداية مصباح شرف عبد الكريم..

2- محاضرة حول علماء الفلك المغمورون في المنطقة من تقديم الدكتور بجامعة غرداية بوعروة بكير..

3- مسابقات في كل من روبوت تتبع الخط والضوء، روبوت السومو، مسابقة الابتكار الإبداعي ومسابقة أحسن معرض في الصالون..

4- رصد فلكي جماهيري مع راصدين ومتخصصين في علم الفلك من الجزائر العاصمة وغرداية..

5- دورات تكوينية في مجال البرمجة والروبوت مع مؤسسة ERINOV

وتجدر الإشارة إلى أن الصالون من تنظيم الرابطة الولائية للأنشطة العلمية والتقنية للشباب لولاية غرداية ويهدف إلى:

• استرجاع مكانة الحركة العلمية بولاية غرداية.

• نشر وإرساء الثقافة العلمية والتكنولوجية بين أوساط شباب الولاية.

• تنظيم معرض للجمهور الواسع يبرز مستوى النوادي والجمعيات العلمية على المستوى الولائي.

• الاحتكاك بين الجمعيات والنوادي العلمية وتبادل المعارف والخبرات في الولاية.

• توعية المحيط المحلي للاهتمام بالعلوم والتكنولوجيا.

• غرس روح الإبداع وإبراز المواهب واكتشافها ومرافقتها وتشجيعها.

• التحضير الجيد والمسبق للتظاهرات العلمية الشبانية الوطنية والدولية.

• بعث النشاط العلمي والشباني وترقيته.

• مواكبة الشباب للتكنولوجيات الجديدة والاحتكاك بالمختصين.

وهذا في عديد المجالات العلمية أهمها: الالكترونيك، الروبوتيك، علم الفلك وتقنيات الفضاء، الإعلام الآلي، البرمجة الرقمية، البيئة، الاختراعات والابتكارات..

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات،