{

علميتي الغالية

علميتي الغالية

  • مشاركة المقال :

علميتي الغالية

 

 

 

 

 

 

5 تعليقات:

  1. حمو الزعبي

    ما شاء الله على كلماتك الراقية و مشاعرك النبيلة يا خنساء تاونزة، فهنيئا لك خلق الوفاء وهنيئا لتاونزة الأمل مثلك طالبات، دمت وفية لمدرستك الغالية ودامت تاونزة دوما منارة للأجيال و رمزا للتميز و العطاء الرشيد.

    seba nour

    يا سلام كلمات معبرة جدا من قلم شاعرة الأجيال فبورك فيك أيتها الطالبة النجيبة فحقا بهذا الإحساس نقول بأن طلبتنا وطالباتنا يحنون ويتشوقون إلى مدرستهم ومنبع علمهم وأكيد سيقدمون لها في المستقبل القريب أو البعيد ما لم يكن في الحسبان فوفقك الله و وفق أمثالك من الطلبة لاعتلاء منابر الشعر و الخواطر فقط لا تتركي قلمك يستريح فبداخله أكيد ماهو أجمل وأحلى

    الحاج موسى إبراهيم

    إنه الوفاء للمدرسة وللبيت الثاني- كما عبرت - من طالبة قدمت ولا تزال تقدم الكثير من أجل مدرستها و معلميها بل ولكل طاقمها، فتحية كبيرة منا إليك و لكل من هو على شاكلتك، وندعو الله أن يقدرنا لمزيد من العطاء، فتكوينكم من كل الجوانب همنا الوحيد، و إحساسكم بذلك و سعادتكم به هو مبلغ بشرنا ..وفقك الله للمزيد

    chamel

    سلمت يداك عل ما خطت من تلك الكلمات كلمات رائعة و مستوى رائع جليل على حبك لمؤسسة وهدا أيضا أروع متال لرد االجميل اعانك الله ووفقك الى المزيد wish you all the best my dear !!!

    حسن حميد أوجانة

    شاعرة بكل المقاييس الأديبة الطبيبة نصيرة، و نحن بدورنا إدارة المدرسة نبادلكم-طلبتنا جميعا- الشعور بفسه، فنقول لكم أحبكم الله الذي أحببتمونا فيه. و جزاك عنا كل خير. مزيدا من التألق و الإبداع الأدبي.

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.
الحقول المطلوبة محددة *