{

ر.ع لقسم 4أ إلى عيادة د. بابا علي نور الدين للأمراض الصدرية والتنفسية.

  • الرئيسة
  • ر.ع لقسم 4أ إلى عيادة د. بابا علي نور الدين للأمراض الصدرية والتنفسية.
ر.ع لقسم 4أ إلى عيادة د. بابا علي نور الدين للأمراض الصدرية والتنفسية.

  • مشاركة المقال :

ر.ع لقسم 4أ إلى عيادة د. بابا علي نور الدين للأمراض الصدرية والتنفسية.

 

الكفاءة المستهدفة:

  -- التعرف على الجهاز التنفسي عند الإنسان وأجزائه.

 

  -- التعرف على آلية التنفس.

 

  -- معرفة بعض الأمراض التنفسية وطرائق الوقاية منها.

 

التاريخ: الإثنين 8 صفر 1436 هـ/ 1 ديسمبر 2014م.

           

باسم الله افتتح قسم السنة الرابعة برنامج رحلاته العلمية لهذا الموسم 2014/2015 بزيارة إلى عيادة الدكتور بابا علي نور الدين طبيب مختص في الأمراض الصدرية والتنفسية.

 

كان الانطلاق من المدرسة والساعة تشير إلى التاسعة وعشرون دقيقة، والوصول إلى العيادة حوالي الساعة التاسعة وخمسة وثلاثون دقيقة، حيث وجدنا الدكتور بانتظارنا وقام باستقبالنا في عيادته، إذ قسم التلاميذ إلى فوجين حتى يكون الاستيعاب أحسن.

 

كان البرنامج المعد من قبل الدكتور حفظه الله متنوعا وشيقا، حيث أعد لعبة صغيرة متمثلة في وضع الأعضاء التنفسية في أماكنها من الجسم. تلاه شرح عن آلية التنفس بالاستعانة بمجسم قام الدكتور بتحضيره مسبقا. ثم كان بعدها عرض لبعض أعراض الأمراض التنفسية، وكيفية تشخيصها.

 

بعدها مثال عملي عن كيفية فحص المريض والتأكد من سلامة الرئتين أجراه مع أحد التلاميذ ولله الحمد إذ كانت النتائج جيدة. كان بعدها زيارة وشرح لقاعة الأشعة وكيفية فحص الصور الشعاعية.

 

 وأخيرا كان الختام بتقديم الدكتور نصائح وإرشادات لصحة الجهاز التنفسي وهي كالتالي:

 

  1- ممارسة الرياضة.

 

  2- الامتناع عن التدخين وتقديم النصح للمدخنين وتشجيعهم على الإقلاع عنه.

 

  3- الابتعاد عن أماكن التلوث، وتجديد هواء الغرف بفتح النوافذ.

 

كان بعدها تقديم الشكر للدكتور من طرف التلاميذ، حيث كان عرضه وافيا شاملا كما أجاب على كل استفسارات وأسئلة التلاميذ. راجين له مزيدا من النجاح والعطاء والبركة في وقته وعمره.

فكانت بعدها العودة والوصول إلى المدرسة على الساعة والعاشرة وخمسون دقيقة.

 

2 تعليقات:

  1. أبي بكر الصديق بن أحمد خرازي

    ما شاء الله عليك أخي الحبيب الحاج أوجانة على هذه المبادرة الطّيّبة والتي يتبقى راسخة بإذن الله تعالى على ذاكرتهم، وفّقكم الله للمزيد.

    seba nour

    الحمد لله أن وفقنا إلى مثل هذه التجارب التي يشاهها أبناءنا واقعا أمامهم وليس ضربتا من الخيال فبها يستفيدون من نصائح الذكتور حفظه الله الذي رأى بأنه لابد من إيصال فكرة عمله إلى من هو الأولى في استنباطها بعد التطرق لها نظريا بهذا يكون تطبيقها عبارة عن روتين عملي لا يحتاج إلى جهد كبير فمزيدا من الجهد أحبابي الأساتذة وإلى الأمام

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.
الحقول المطلوبة محددة *