{

تقرير اليوم الثاني للمخيم التأهيلي الثاني لإعداد القيادات الاجتماعية

  • الرئيسة
  • تقرير اليوم الثاني للمخيم التأهيلي الثاني لإعداد القيادات الاجتماعية
تقرير اليوم الثاني للمخيم التأهيلي الثاني لإعداد القيادات الاجتماعية

  • مشاركة المقال :

تقرير اليوم الثاني للمخيم التأهيلي الثاني لإعداد القيادات الاجتماعية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

المخيم التأهيلي الثاني لإعداد القيادات الاجتماعية

 

تركيا – اسطنبول 17 – 23 يناير 2013م

 

تحت شعار: نحو قيادة اجتماعية جديدة متجددة

 

التقرير الثاني:

 

        يوم الجمعة 05 ربيع الأول 1434هـ/ 18 جانفي 2013م على الساعة: 09:00 بدأ  العمل بكل حزم ونشاط حيث قسّمت المجموعة المشاركة إلى قسمين: المجموعة المشاركة لأول مرة مع الدكتور جاسم في دورة كيف تكون قائدا اجتماعيا، أما المجموعة الثانية فهي التي شاركت في المرة الماضية مع الدكتور إبراهيم تلوي في دورة هندسة النجاح الاجتماعي .

 

ومما ركّز عليه الدكتور جاسم - في دورته التي دامت 05 ساعات مقسمة بين فترتي الصباح والمساء - على ما يلي:

 

   - عوامل مؤثرة في صناعة القائد .

 

   - طرق الإدارة وتنقسم إلى ثلاثة أصناف : خيري خيري – تجاري خيري – تجاري شخصي.

 

   - التفاعل في العمل الاجتماعي ويضمّ: الرغبة فيه والانضمام لفريق العمل وحب العطاء والخير وقدرة على امتلاك صفة الحلم والصبر.

 

   - صفات من يكون نشاطه بالمجتمع: لديه رؤية وطموح – وضع خطة للقائد أما المبتدئ لا يضعها فعليه باكتساب الخبرة أولا- لديه فريق عمل – يستثمر الطاقة – دائم التعلم – محب للتعاون – حامل للهم ومبادر – قوة العلاقة مع الله (تحصين النفس بالذكر والرقية الشرعية)

 

   - مقياس القائد الاجتماعي:  الفهم والتعارف – التعلّم والتعليم – التقليد والاتّباع – القيادة

 

   - صفات القائد من أهمها: اتخاذ القرار وتحمل المسؤولية

 

   - قواعد مهمة للقائد: من بينها مهارة التعامل مع الزمن واحتراف فن التأثير

 

   - التحديات والمثبطات من بينها: الشهرة والنجومية – التعامل مع الجنس الآخر – استغلال السمعة الشخصية.

 

فالدورة كانت جد حركية وفاعلية بالأسلوب الراقي الذي سلكه الدكتور جاسم .

 

أما الفترة المتبقية من الأمسية كانت للترويح عن النفس بالخروج إلى منتزه بالحافلات .

 

1 تعليقات:

  1. طه بن عبد الله دادة

    ما أعظم ما تتعلمونه وما أجمل أن يتعلّم القادة الاجتماعيون ويتدربوا حتى يصل عملهم حد الاحترافية ويتجاوز التخمين والأراء السطحية. أخي مصطفى حِملك ثقيل في تبليغ ما تتدرب عليه وتقديم نموذج عملي لذلك.

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.
الحقول المطلوبة محددة *