{

أَشْرِكْنِي وَسَوْفَ أَتَعَلَّم

  • الرئيسة
  • أَشْرِكْنِي وَسَوْفَ أَتَعَلَّم
أَشْرِكْنِي وَسَوْفَ أَتَعَلَّم

  • مشاركة المقال :

أَشْرِكْنِي وَسَوْفَ أَتَعَلَّم

" قلي وسوف أنسى أرني لعلي أتذكر ,أشركني وسوف أفهم "

 

سعيا منا لتطبيق هذه المقولة وحرصا على دفع وتيرة التعليم نحو التقدم والرقي وترسيخا للمكتسبات التي تعلمها أبناؤنا وتفعيلا  لها في الميدان.

 

قام  تلاميذ السنة الثانية ب بِعدة تجارب ميدانية لكسر هاجس الملل والروتين الذي يحدث داخل غرفة الصف وهذه التجارب سميناها "أَشْرِكْنِي وَسَوْفَ أَتَعَلَّم".


وسوف نستهل هذه التجارب بدرس تطبيقي في اللغة العربية تحت عنون ( عطب في السيارة )

 

وتتمثل هذه التجرية  في إحضار سيارتين  الاولى معطوبة ويقوم التلاميذ بفتح غطاء المحرك وتمثيل مشهد العطب

 

والسّيارة الثّانية هي سيّارة الأجرة والجلوس في داخلها لقراءة النّص وفهمه من خلال ما يشاهدونه  ويلامسونه ,

 

كلّ هذا لإضفاء جو من المرح والتسلية داخل الدرس وترسيخ المعلومات التي تعلموها.

2 تعليقات:

  1. ابن صالح إبراهيم بن محمد

    ماشاء الله، أكيد أنّ هذا جعل التلاميذ يستمتعون مع أستاذهم، واستفادوا كثيرا من هذه التجربة، وفقنا الله جميعا لتجسيد هذا الشعار المهم.

    samia

    تجربة رائعة ومتميزة بوركتم

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.
الحقول المطلوبة محددة *