تجربة كيف اميز بين العابي المفيدة والمسلية مع براعم التحضيري
المكان مدرسة تاونزة العلمية بمركب الرشد
الكفاءة المستهدفة يميز بين الالعاب المفيدة والمسلية
" لعبتي يالعبتي معك تحلوا أوقاتي "
بهذه الكلمات البريئة المعبرة من عالم اطفالنا
وسعيا منا في تنمية ملكة أبنائنا في اختيار ألعابه ارتأينا أن نقوم بمشروع سميناه نادي العابي التعليمية حيث تفاعلنا في نشاطنا في عدة ورشات
الورشة الاولى استضافة خبير التعلم النشط الاستاذ العلواني مصطفى وزار اجنحتنا بالقسم التي احتوات على وسائل متنوعة فكان كلما يمر بوسيلة الا ويبين طرق استعمالتها وكيفية المحافظة عليها
حقا كانت أجواء مميزة تمثلت في عرضها بطريقة درامية
الورشة الثانية: لم تنحصر جولتنا في القسم بل قمنا بزيارة مكتب الوسائل البيداغوجية للمدرسة لجميع المستويات هناك أيضا استمتعنا بالتعرف على أنواع كثيرة وطرق استعمالها وأهمية المكان التي جمعت فيه لألا تتعرض للضياع وأكرمنا الاستاذذ بتوزيع شهادات تحفيزية بمناسبة اجتهادهم بالقسم لذلك الشهر
الورشة الاخيرة: كانت امهات براعمنا حفظهن الله بمجرد ان أرسلت لهن دعوة لصنع لعبة تعليمية لابنها الاواستجابت فقد أبدع البراعم وتعلموا تقنيات مختفلة حول اهمية الالعاب وما مدى الحفاظ عليها خاصة اذا صنعها بيده والصور أكثر تعبيرا لذلك
الاهداف الختامية للنادي
التمييز بين الالعاب المفيدة والمسلية
امكانية الاعتماد على نفسه واختبار قدراته التعليمية
ابتكار وسائل من صنع يده تجعله يحبها ويتجنب الفراغ واستثمار اوقاته
التعرف على انواع كثيرة من الوسائل وطرق استعمالها.
0 تعليقات:
أضف تعليق