{

اليوم التكويني للأخصائيين النفسانيين مع الأستاذ :عبد القادر معسفن‎

  • الرئيسة
  • اليوم التكويني للأخصائيين النفسانيين مع الأستاذ :عبد القادر معسفن‎
 اليوم التكويني للأخصائيين النفسانيين مع الأستاذ :عبد القادر معسفن‎

  • مشاركة المقال :

اليوم التكويني للأخصائيين النفسانيين مع الأستاذ :عبد القادر معسفن‎

بتاريخ 27/01/2017م وفي إطار الزيارة العلمية التي يقوم بها الخبير النفسي والتربوي أ.عبد القادر معسفن لمدرسة تاونزة العلمية، نظم قسم الإرشاد النفسي بمركز Step Center ببني يزقن يوما تكوينا متخصصا بمعدل 08 ساعات من مجموع 60ساعة تكوينية في موضوع "مهارات الاستشارات النفسية" لفائدة الأخصائيين النفسانيين،

 

وقد حضر اليوم التكويني 14 أخصائيا نفسيا من كل من ولاية غرداية و ورقلة، وتناول التكوين منطلقات ومفاهيم لابد أن يعيها الأخصائي لما لها من تأثير مباشر على ممارساته المهنية بداية من نظريات علم النفس(النظرية الاكلنيكية، التحليل النفسي، السلوكية، المعرفية السلوكية، النظرية الانسانية)،

 

كما كانت للأستاذ وقفة مطولة على أهم نظريات علم النفس وخلفياتها الفكرية وتطبيقاتها على الواقع وواقع الأخصائيين المهني إضافة إلى مجموعة من المفاهيم التي قلبت تصورات الأخصائيين الحاضرين من بينها (التعاطف، المرونة، الرحمة والرحم كمفهوم نفسي، الوجدان والوجود...)،

 

ثم بين أنواع الاستشاريين النفسانيين بين الواقع والمأمول وآليات اكتساب مهارة الاستشارة النفسية، إضافة إلى ممارسات عملية في طريقة إجراء الاستشارة.

 

وفي الأخير وزعت على الأخصائيين شهادات مشاركة على أمل اللقاء في يوم تكويني آخر بهدف اكتساب المهارة وتبادل التجارب.

 

نبذة عن السيرة الذاتية للأستاذ المكون:

 

عبد القادر معسفن مواليد 1969م بمدينة بوفاريك –البليدة-

 ماستر علم النفس إكلنيكي / تربوي بإسبانيا

 أستاذ علم النفس التربوي بجامعة غرناطة بإسبانيا

مستشار تربوي من الجامعة الأمريكية لعلم النفس.

أستاذ محاضر في التربية الوجدانية الوجدانية بإسبانيا

 عضو الجمعية الأمريكية لعلم الاعصاب في التربية

 عضو مشارك في الجمعية الأمريكية للطفولة المبكرة بإسبانيا

 مؤسس ومدير مركز المرافقة للأبحاث والاستشارات النفسية.

 الممثل المعتمد لشركة AKROS العالمية للوسائل البيداغوجية «لها 25 فرعا في العالم.

 

 

1 تعليقات:

  1. بن صغير يمينة

    السلام عليكم إن كثير من الاباء يدركون مايعاني منه أبنائهم في مدارسنا اليوم خاصة إذا كانوا يؤمنون بقدرات أبنائهم و أن مشكلتهم ليست المعلومة بقدر ماهي مشكلة تفهم لتلميذ و كيفية احتوائه ،فتبحث عن بدائل في المدارس الخاصة ذات النوعية العالية على أمل تقديم يد المساعة لأبنائهم فتجد الأبواب موصدة بسبب المعدل المطلوب الذي قد لا يعبر حقيقة عن قدراتهم ،والذي يمكن تداركه بإعادة تسجيله في مستوى أقل لتدارك ضعفه ،و إنقاده من الضياع خاضتة ،إذا كنا نذرك بأن كل الأطفال يولدون بنفس القدرات ،ولكنها تتطور أو تقل حسب ما يقدم لها من ظروف تعليمية ،وشكرا غ

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.
الحقول المطلوبة محددة *