ورشة الوضعية الادماجية...المتعة في تعليم الفرنسية
هي أول فرصة تتاح لي وهي فرصة تنشيط ورشة في مخيم الفرنسية
ومن معرفتي لتخوف التلاميذ من الورش وصعوبتها
حاولت أن أخرج التلاميذ قدر استطاعتي من ذلك بأن يعملوا ويتفاعلوا حتى يصلوا الى مستوى الإنتاج اللغوي بكل سلاسة وسهولة
اذ حولت الورشة الى مخبزة حقيقية يقوم فيها التلميذ بمحاكات الطباخ وعمله والمراجل التي يقوم بها
بمساعدة فيديو جميل ومضحك استجاب له كثيرا التلاميذ
ليجدوا أنفسهم في الأخير استطاعوا ان يكتبوا و يعبروا بكل بساطة وسهولة عن ذلك
Ecrire …produire…s’exprimer
Est un grand défi pour chaque enseignant sur tout si il s’agit d’une langue étrangère
Car s’exprimer est un besoin fondamentale pour l’apprenant
.? Mais la question qui se pose est comment aider mon élève à écrire
C’était l’objectif de l’atelier de la production écrite du 1er camping de la révision au profit des élèves de la 5ème AP
Alors j’ai décidé de rendre l’atelier de la production écrite, un plaisir pour l’enfant
Où l’enfant a pu écouter, regarder, toucher, expérimenter
Dans une belle boulangerie ou on a imité le boulanger dans son travail
Comme cela les enfants ont oublié qu’ils sont devant une tâche difficile

يميل التلميذ في اكتساب العلوم إلى النهج التطبيقي وملامسة الوقع كيف لا وهو يكتسب كلمات ومعارف جديدة بطريقة جميلة جدا مثل الطبخ وتحضير الحلويات فكلما يصادفه هذا الموقف في المنزل نجده ربما يتكلم بالفرنسية مع أمه ويعلمها أسماء هذه الأدوات والمواد التي تستعملها في الطبخ وما يساعده على ترسيخها وفهمها أكثر فبورك فيكم أستاذة على المجهود ووفقكم الله في مسيرتكم التعليمية