هكذا علمتني قصة الدجاجة وحبة القمح مع براعم قسم التحضيري 1

النشاط : القراءة

 

الموضوع : الدجاجة وحبة القمح

 

مؤشر الكفاءة:  يعبر عن معاني القصة *التعاون*

 

ويتعلم مراحل نمو القمح

 

الوسائل : قمح –سنابل –طاحونة –دقيق –ماء–رغيف فرن - ملابس لحيوانات القصة

 

يقول الكاتب مارك توين  «ان مسرح الأطفال من أعظم الاختراعات في ، لأنه أقوى معلم للأخلاق وخير دافع للسلوك الطيب»، وعليه فإذا أردنا تفعيل مجال المسرح فعلينا ترسيخه دوره في العملية التربوية

 

وعليه فقد اخترنا قصة الدجاجة وحبة القمح من بين الاهداف

 

لترسيخ قيمة التعاون بطريقة شيقة طفولية خاصة إذا كانت فيها وسائل تجعل الطفل يعبر بطريقة فعالة ويتعلم حتى حباكة قصص

 

ضمن مشروع اشركني اتعلم تفلت عليها ام زيتون ميرال بنت مراد بتفعيل القصة في قالب مسرحي خاصة لباس الدجاجة، وقمنا بالتعرف على مراحل نمو القمح وطبقنا جزءا منه حيث قام براعمنا بصنع الرغيف وهم يعيدون ادوار المسرحية وسعيا منا في دمج الكفاءات كتبنا في رغيف حروف البراعم حتى تعطي قيمة للتعلم،

 

وانتقلنا الى المرحلة الثانية وهي تجسيد القصة خارج المدرسة حتى تعطي لها اثرا واقعيا وترسخيا للقيمة المضافة فيها وختمناها بنشيد عن التعاون

 

القيم والمعارف في القصة :

 

ت الايمانية :قيمة التعاون –التسامح –الاعتذار

 

ت العلمية :مراحل نمو النبات –طريقة تنقل الحيوان وطعامها وعيشها

 

الانشاد:نشيد التعاون –الدجاجة –الصوص

 

المسرح كتعلم تقنيات الدراما –اللغة العربية –حباكة القصة