صندوق المفاجآت.... من يشتري؟
مما لاشك فيه أن الأستاذ يسعى دائما ً إلى الرقي بمستوى تلاميذه والوصول بهم إلى درجة التفوق ،
ومن أجل ذلك يحرص الأستاذ على استخدام شتى الوسائل والسبل المتاحة والتي بدورها تحقق له هدفه الذي يسعى إليه ،
لذلك أقدم لكم إخواني الأساتذة وأخواتي الأستاذات هذه اللعبة التي سميتها بصندوق المفاجآت... من يشتري؟،
جاءت فكرتها بالمناقشة مع المدير الفني والمشرف التربيوي فهي تشبه فكرة متجر الشكولاطة في مخيمات الشهادة...
تعريفها:
هي لعبة تشجع التلاميذ على المشاركة والنشاط داخل القسم في جو من المتعة.
وسائلها:
علبة مكعبة الشكل مزينة بورق ملون واجهتها شفافة وعلى يمينها باب صغير وضعت بداخلها بعضا من الهدايا البسيطة.
طريقة استعمالها:
يحاول التلميذ بذل مجهودات داخل القسم من مشاركة وقراءة وكتابة وتقدم له قريصة مقابلة ذلك وعند جـمعه لعدد معين من القريصات يمكنه أن يشتري الهدية التي يختارها في نهاية كل يوم دراسي.
نتائجها:
كانت تجربة ناجحة لما حققته من نتائج خلال الفصل الأول وهي كالتالي:
- خلق روح التنافس بين التلاميذ .
- المشاركة و التفاعل المستمر .
- غرس الطموح في نفوس التلاميذ .
ماشاء الله، تجربة وفكرة رائعة، أكيد أنّ التلاميذ سيستمتعون بها كثيرا وسترفع من نسبة المشاركة والتفاعل البيني بين التلاميذ، فشكرا جزيلا على هذه الإفادة، وجزاك الله عنّا كلّ خير إن شاء الله
ماشاء الله فكرة رائعة
ما شاء الله على هذه الفكرة الرائعة التي دائما تجعل التلاميذ يتشجعون ويبذلون ما بوسعهم للرقي دائما إلى الأمام كيف لا وكانت المسابقة ضمن العلم فإلى الأمام ومزيد من التألق والتقدم .
مزيدا من التفوق والنجاح والتحفيز